منوعات

أعفيتك من عتابي

جريدة موطني

أعفيتك من عتابي

بقلم سوزان عادل

أعفيتك من عتابي
الذى أصبح يزعجك وكان بالأساس حبًا لك أعفيتك مني ومن وجودي الذى أصبح ثقيلاً على روحك وكان يوما مُرحبٌ به. أعدك لن أكون معك كما كنت من قبل
سأعيدك غريباً رغم كونك (الأقرب)..
.ولن يكون في قلبي بعدك..(قرب)
. لأي شخص فكنت درساً قاسياً كلفني قلبي الذي اطفئته
.. بعدما كان منيرا بك
فلم تكن عابراً ولا شخصاً عاديا فكنت مستوطن لقلب كان رافضاً للحب
. فكيف لك أن تكون طبيبا له وجلادا في ذات الوقت أعفيتك مني و أعفيت قلبي من هذا الحب
أأصبت لعلك الان ارتحت

أعفيتك من عتابي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى